شركة ساحات المدن لخدمات المستثمرين ورجال الأعمال بسلطنة عمان من الشركات الرائدة في تقديم الخدمات ولدينا الكادر ذو الخبرة والكفاءة العالية لأكثر من خمسة عشره عاما ولها عدة فروع خارج السلطنة ، ولدينا علاقات قويه مع عدة شركات عربيه واجنبيه ومتخصصه في تقديم العلاقات العامة الداخلية والدولية والخدمات الاستشارية وربط العلاقات بين الهيئات الحكومية والقطاع الخاص بما يخدم القطاع العام والخاص والاقتصاد ، وعقد الصفقات التجارية والحكومية داخل وخارج السلطنة ، كما اكتسبت الأفضلية والتميز بين الشركات الأخرى المقدمة للخدمات، ويسرها دائما تقديم جميع الاعمال المطلوبة على الوجه الاكمل، حيث نمتلك الخبرة الكاملة والكوادر المدربة بالعلاقات العامة وتوفير هذه الكوادر للقطاع العام والخاص للوصول الى النتائج المرجوة وتحقيق الأهداف المنشودة، ورضا العملاء وتقييم الخدمة هو من اولوياتنا. حيث ان شركة ساحات المدن في سلطنة عمان مرخصة من قبل وزارة التجارة وترويج الاستثمار في خدمات المستثمرين ورجال الاعمال ومتواجدة بشكل رسمي على أراضي السلطنة حيث تكون دليلك في التنسيق وانهاء اعمالك ولقاءاتك مع الهيئات الحكومية الاقتصادية والقطاع الخاص

رؤيتنا

تتطلع شركة ساحة المدن الى توسيع العلاقات العامة مع الهيئات الحكومية والخاصة داخل وخارج سلطة عمان ، وتطوير خدمات الصادرات والاستثمارات داخل السلطنة وخارجها لتنميه اقتصاديه متبادلة، ونسعى الى تطبيق وتنفيذ الأفكار الذكية لكي نصل بها الى مستوى العالمية وبأعلى جوده واحترافيه، وان نكون رائدين بها على كل المستويات وتحسين الصورة لعملائها في الداخل والخارج .​

رسالتنا

تؤكد شركة ساحة المدن على نشر ثقافة الجودة في مجال تقديم علاقات متميزة بين الجمهور والهيئات الحكومية والخاصة وتقييم الخدمة ومعالجة المشاكل من اجل خلق تنافس حقيقي بين كافة القطاعين، ونتبنى هذه الرسالة من اجل تقديم أفضل الخدمات وبأنسب الأسعار.

شركة ساحة المدن

محمد بن راشد عدوان المظيبري

رئيس مجلس الإدارة

التجربة العُمانية .. من نجاح لنجاح وطن .. كلمة أحرفها قليلة ولكنها تحمل في طياتها معاني كثيرة .. فالوطن لا يعني الأرض والحدود فقط بل هو الحضن الدافئ الذي يحتوي أبناءه ويرعاهم ويقوم على شئونهم ويحقق أحلامهم وتطلعاتهم .. وسلطنة عُمان ليست كأي وطن فهي بالنسبة لكل العُمانيين الدم الذي يسري في عروقهم والهواء الذي يتنفسونه والضياء الذي ينير حياتهم .. فهي وطن خالد شامخ بتاريخه العريق وحضارته التليدة الماجدة .. وقد احتفلت نهضته الحديثة باليوبيل الذهبي تلك النهضة التي نقلت البلاد عبر سلم التطور إلى مدارج الازدهار والتقدم لتصبح عُمان العصر على قمة الهرم التقدمي كدولة عصرية تواكب احتياجات الوقت وتستند على حكومة حديثة بجميع مؤسساتها ومنشآتها. كل العالم يعرف جيدا أن مسيرة النهضة الظافرة تواصلت بفكر وسواعد المخلصين من أبناء الوطن الغالي كل في مجاله .. فقد شعر كل مواطن فيها أنه مسئول عن تقدم بلاده فعمل بجد وإخلاص على النهوض بالسلطنة وتوفير الاستقرار والنماء لها فتوالت الإنجازات وصارت قواعد الدولة العُمانية ثابتة وراسخة وقوية وأصبحت نموذجا للتجربة الناجحة في بناء دولة المؤسسات والقانون وتحقيق أهداف التنمية المستدامة. إن طوال مدة وجودي في السلطنة منذ أكثر من 15 عاما لم أشعر يوما أنني غير عُماني أو أن هناك تفرقة في المعاملة بين المواطنين والخليجيين والوافدين بل شعرت أنني في بلدي تماما وبين أشقائي وحينما قررت خوض غمار مجال الاستثمار خشيت من وجود البيروقراطية والواسطة وتخيلت أنني سأواجه العراقيل التي تثبط طموحي .. ولكن على العكس وجدت التسهيلات والقوانين المشجعة والأيادي الممدودة بالسلام والتحفيز .. فعُمان تفتح صدرها لكل من يريد أن يكون عضوا نافعا في المجتمع ويرفع من شأنها وينمي اقتصادها سواء كان مواطنا أو خليجيا أو وافدا لأن المسئولين يضعون نصب أعينهم دائما مصلحة الدولة العليا. وإنني إذ أتواجد في الأرض الطيبة يسرني أن أعرب عن سعادتي الجمة لوجودي بها وسط أهلها وتحت مظلة سلطانها المفدى حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم حفظه الله ورعاه وأسأل المولى عز وجل أن يسبغ عليه نعمتي الصحة والعافية وأن يمد سبحانه وتعالى في عمر جلالته ويعينه على المضي بالبلاد نحو النهضة المتجددة المنشودة وأن يحقق ما يتمناه لشعبه ولشعوب العالم أجمع.